قصائد مدح

أحُسيَنُ والمبعوثُ جدُّك بالهدى قسماً يكونُ الحقُ عنه مُسائِلي لو كنت شاهدَ كربلا لبذلتُ في

حظّ الفتى ممّا أتا هُ الله في الدنيا معاده وعمادهُ في دينه الت

جيران بيتي كنت آملهم عند المهمّ وجدبة البلد فغدوت من جاري على خطر

أيهذا الرحل الأح نف ياذاك النصيح شبت والشيب نذيرٌ

إذا امتنع الفتى بلطيف عيش عليك وحسن إقبال متاح ونازعه الزمان على ارتياب

اسمع مقالي أبا عبد الإله وما أقوله فيك من فرد ومزدوج أغاثك الله يوما يستغيث به

يا فاضلا حاز فخر الفضل عن أدبه وازداد فخرا يفوق الفخر عن حسبه أما الزمان فمذموم على نوبه

رويدا أيا إسحاق واسمع فإنّني فديتك للحسنى إذا سمع الندب أفي الحق هجران الصديق ولا ذنب

يا أبا القاسم الأديب ويا من هو إلفي في مشهدي ومغيبي ما أرى علما يعلم تلمي

ألام على رفقي بمن لا أحبّه ولطفي بأعدائي وإن حمي القلب وما ضرّني سلمى ورفقي بمعشر