قصائد مدح

أَبا الحَشفانِ آتيكَ وَإِن جَدَّ بِكَ الأَمرُ سَيلقَى دُبرَكَ الصَلتُ

أَلا يا نَفَسَ المِسكِ ال لَذي يُخلَطُ بِالعَنبَر شَفاكَ اللَهُ مِن شَخصٍ

أَباهِلَ إِنّي حينَ لاحَ قَتيري وَما أَنا بِالفاني وَلا بِصَغيرِ أَباهِلَ قَد غَيَّبتُ عَنكُم لِتَشكُروا

حَسبي بِما قَد لَقيتُ يا عُمَرُ لَم يَأتِني عَن حَبيبَتي خَبَرُ شَهرٌ وَشَهرانِ مَرَّ قَبلَهُما

ألا يا حَبَّذا وَاللَ هِ مَن أَهدى لِيَ العِطرا وَمَن أَهدى لِيَ الرَيحا

أَلا يا خاتَمَ المُلكِ ال لَذي في نَيلِهِ إِمرَه أَما عِندَكَ لي رِزقٌ

قُم خَليلي فَاِنظُر أَراكَ بَصيرا هَل تَرى بِالرَسيسِ ذي النَخلِ عيرا صادِراتٍ ذاتَ العِشاءِ عَلى الجَف

أَعاذِلَ لا أَنامُ عَلى اِقتِسارِ وَلا أَلقى عَلى مَولىً وَجارِ سَأُخبِرُ فاخِرَ الأَعرابِ عَنّي

تَقولُ اِبنَتي إِذ فاخَرَتها غَريبَةٌ مُؤَزَّرَةٌ بِالوَبرِ في شَوذَرٍ قَدَد لَها والِدٌ راعٍ إِذا راحَ عِندَها

أَشاقَكَ مَغنى مَنزِلٍ مُتَأَبِّدِ وَفَحوى حَديثِ الباكِرِ المُتَعَهِّدِ وَشامٌ بِحَوضى ما يَريمُ كَأَنَّهُ