قصائد هجاء

طوِّلْ فشوقي باعُهُ أَطْولُ ولُمْ فلا أسمعُ لا أعقلُ الحُبّ لا يخرجُ عَن مهجتي

قال لي الأيْرُ لا أُهَنِّيك إن زارَك مَن قد هَويتَ في الظَّلْماءِ وأنَا منك لا يُهَنِّىءُ عُضْوٌ

قالوا جَهَنَّمُ دارُ الخلدِ ساكنُها إذا تَطاوَلَ دهرٌ أَخمَدَ اللَّهَبَا أمَالِكٌ صار مِن عَجْزٍ لِذِي يَدِهِ

سُكَّانُ مِصْر كالنِّيل ما عَرَفُوا قَدْرَ شُيوخِ العلمِ والطَّلَبَهْ فَجَيِّدٌ فيه والرَّدِيُّ سَوَا

ليس البليد الجاهل كمن له فضائلُ ولا الذي يجبن في ال

الناس طرا آمنوا بالله وأراك عنه بالطبيعة لاهى آه على أيام دين قد خلت

وقائلة لم لا هجوت الذي هجا فقلت لها هجر اللئيم بتركه هي انه اورى من الهجو ناره

أأبحت يا هذي دم المهجور والمستحب تجنب المحظور فغدوت تغري الطرف فيا هراقه

أَلا هاتَ أَسقني كَأساً فَكَأسا وَحيّ بِها ثَلاثاً بَل سداسا فَإِني في اِحتساها لا أُعاصي

نَبَتْ بي أرضُكُمْ فَرحلْتُ عَنهَا فَخيرٌ من إِقَامَتِيَ الرَّحيلُ إذَا ما ذُلَّ العَزيزُ بأرْضِ قَوْمٍ