قصائد هجاء

أترى صَهاكاً وابنَها وابنَ ابنِها وأبا قُحافةَ آكلَ الذُّبَّانِ كانوا يَرون وفي الأمور عجائبٌ

لعنَ اللهُ والديَّ جميعاً ثم أصلاهما عَذابَ الجحيمِ حَكما غُدوةً كما صلّيا الفجرَ

قُلْ لابن عبّاسٍ سمِّي محمدٍ لا تعطينّ بني عديٍّ دِرهما احرِمْ بني تيم بن مرّةَ إنّهم

وهو الذي يَسمُ الوجوهَ بِميسم حتى يُلاقي خَصمَهُ مَوسوما ما زالَ مذ سلكَ السبيلَ محمدٌ

ملكَ ابنُ هندٍ وابن أروى قبلَه مُلكاً أمّر بحَلِّهِ الإِبرامُ وأضاف ذاك إلى يزيدَ وملكُه

ما أمّ يومَ الوَغى زَحفاً بِرايتِهِ إلاَّ تضعضع ثمّ انصاع مُنهَزِما أو بلَّ مَفرِقَ من لم يُنجِهِ هَرَبٌ

تركتُ ابنَ خولةَ لا عن قِلىً وإنّي لَكالكَلفِ الوامِقِ وإنّي له حافظٌ في المَغيبِ

من ناكثين وقاسيطن الأرْوعُ حول الأمين وقال هات ليسمعوا قم يا ابن مذعورٍ فأنشِد نَكِّسوا

يا عَجَباً لابن عطاءٍ رَوى وربّما صرّحَ بالمنكَرِ عن سيّد الناس أبي جعفرٍ

واختل من طلحة المزهو جبته سهم بكف قديم الكفر غدار في كف مروان مروان اللعين أرى