تصفح الوسم
قصائد وطنيه
شرفت بيروت لما أن حللت بها
شَرّفتَ بَيروتَ لَمّا أَن حَلَلتَ بِها فَأسرَفَ البشرُ فيها غايَةَ السّرفِ أَلبَستها مِن ثِيابِ المَجدِ أَخضَرها
من مطلع العز شمس المجد قد طلعت
مِن مَطلَعِ العزِّ شَمس المَجدِ قَد طَلَعت وَفي سَماءِ العُلى أَنوارُها سَطَعَت أَهلاً بِها قَدمت بَيروتَ مُسفِرَةً
دمشق لك البشرى بعود المحاسني
دِمشقُ لكِ البُشْرى بِعَودِ المَحاسني فَطيبي بِأنْسٍ ماؤُهُ غيرُ آسِنِ وَطيري مِنَ الأَفراحِ وَالصّفوِ وَالهنا
الشام دار مشرقه
الشّامُ دارٌ مُشرِقَهْ بِحُسنِها منمّقَهْ لكثرةٍ في خيرها
وطني فداك دمي ومالي
وطني فداك دمي ومالي إِنهض إلى طلب المَعالي إِنهض فقد نهض الجميعُ
بيروت إذ ألقت زمامها
بيروت إِذ أَلقت زمامها مصرٌ أتاها ذو المراحم يوسفُ فاملك عواطفها بحكمتك التي
سلام على مصر ولو عشت ادهرا
سلامُ على مصر ولو عشتُ ادهراً لما كنتُ إلا طول عمري مسلما على موطنٍ لو خيرَ المرءُ موطنا
مذاكرة الآداب ما بين اهلها
مذاكرة الآداب ما بين اهلها حَياةٌ لها تَستَلزِمُ المَدَنيَّة لتأليفها ما بين افكار عُصبةٍ
قف فوق رابية من طور لبنان
قف فوق رابيةٍ من طور لبنانِ وَقل سَلامٌ على أَرضٍ وَسُكّانِ أرضٌ إذا ما سَقاها الغيثُ كادَ بها