تصفح الوسم
قصائد وطنيه
يا من يحن إلى نجد وناديها
يا من يحن إلى نجدٍ وناديها غرناطةٌ قد ثوت نَدْدٌ بواديها قف بالسّبيكة وانظر ما بساحتها
لنا الأنهار من لبن وخمر
لنا الأنهار من لبن وخمر ومن عسل ومن ماء معين وفي أنهارنا رضراض تبر
يأيها الراحل المشوق إذا
يأيّها الراحِلُ المَشُوقُ إذا أزعَجَه شوقُه إلى الوَطنِ أودَعْتُك القول والأَمانةُ لا
تذكر نجدا فحن ادكارا
تذكّرَ نجداً فحنَّ ادِّكارا وقال سقَى اللهُ تلكَ الدِّيارا ولاَحَ بِها برقُها فاستعارَ
حبذا أرض ماردين وبر الظل
حَبَّذا أَرضُ مارِدينَ وَبِرُّ ال ظِلِّ فيها وَماؤُها وَهَواها بَلدَةٌ تُنبِتُ الكِرامَ فَلا ذُق
ما بعد بغداد للنفوس هوى
ما بَعدَ بَغدادَ لِلنُفوسِ هَوىً رَقَّ هَواها وَراقَ مَنظَرُها كَأَنَّها جَنَّةٌ مُزَخرَفَةٌ
سقى الله من غرناطة متبوأ
سقى الله من غرناطة متبوأ الألى لهم حق علي كريم ضمنت لها حفظ العهود وإنما
جزتني غرناطة بعد ما
جَزَتْنيَ غَرْناطَةٌ بعْدَ ما جَلَوْتُ مَحاسِنَه بالجَلا ولمْ تُبْقِ جاهاً ولا حُرْمَةً
ألما على شط الفرات المقدس
ألِمّا على شَطِّ الفُراتِ المقَدَّسِ فخَيْرُ مَقيلٍ للهُدَى ومُعرَّسِ سَيَهْديكَ عرْفُ الطّيبِ واليومُ شامِسٌ