نثريه

الساعات تودع تنهداتها السواحل الهادئة

تحت انقاض الامس انقاض زمن يتجمد

أحتاجُ إليكَ حبيبي الليلةَ فالليلةَ روحي فرسٌ وحشيّةْ أوراقُ البردي أضلاعي فَتِّتْها

وحدك البهجة /الق الكون في و الموت و سادة للضد . يا عرف الريح ، مذ العبور ادق جسدي

سلامٌ لأمّي وأمّي سلالةُ آلهةٍ بابليّةْ هي الموناليزا

(مهداة إلى : عمر أبو ريشة) تدخنين؟؟ لا...

أختارُهُ، وأناجيهِ على ملأٍ ويجهلون الذي أهوى، ويجهلُهُ

الضائعان كأنَّ العمرَ يتبعهُ تلاقيا افترقا

أعِدْني إلى حالتي الآدميّةْ ألستَ تراني تجمّدتُ أصبحتُ من لمسةٍ خطأ

مورَّدُ الخدينِ أقنى، شعرُهُ سحابْ