نثريه

تمهل قليلاً أيها الصخب أريدُ أن أحتفل بدون سماء أن أعبأ الأرض من نسلي،

..أشعلُ كل أشرطة الدروب، وأقول: يحلو الشدو فانتظري.. عندما أنتهي أريدُ أن أصبغَ يديكِ بلون الشفقِ الآنَ، وأردفُ المسافةَ الوعدَ…

وجْهكَ الأسطورة، ودمي البروق للمطر الحُفر، وآثارُ الشوارع للسيلِ بعض وادٍ لم يعدْ

مشهد 1 خاتمة لهذا الطريق بعض الشخوص هنا

إلى يوسّو دي نور* أيها الأفريقي أكان جرحك قبل الصعود إلى المسرح؟

سيدة، من يجري نهرها ليلاً.. إلينا تغادر الأولين وتؤوب تؤمن بأن الذي يأتي،

ما الذي تخبئينه لي، أيتها الساعات القادمة… مجهول إلى.. أبوبكر حامد مُحاولة..

عندما يصطبغُ حوضُ الغسيلِ في آخرِ النهار وتطالعُ المرآةُ وجهاً غير الذي غادر، الوجهُ الذي تعرفُه أبداً..

جافة مساءات طرابلس، ومليئة بالخطيئة شوارعك.

هكذا.. ثمة أشياء لتبدأ، وثمة ما يكون،