أنت للنفس حياة فإذا

أنت للنفس حياةٌ فإذا

بِنْتَ بانتْ مهجةُ النفسِ مَعَكْ

لم أُفارِقْك اختيارا إنما

حثّني الحَيْنُ على أَن أَدَعك

فإذا دارتْ رَحَى السَّعْدِ على

مَنْ رأَى وجهَك أو من سمِعك