بك من بعادك أستجير

بك من بِعادك أستجِير

يا أيها الصمد الأمير

قد كِدتُ لَمَّا أن رحل

تُ إليك من شوقي أطير

إني وإن شطَّ المزا

ر ففي منامي قد أزور

ما البعد بالأجسامِ ل

كِن بالذي تُخفي الصدور