عند أهل العلوم والآداب

عند أهلِ العلومِ والآدابِ

تُبتغَى كُتْبُ جوهر الآدابِ

فتفضّلْ يا من حَوَى قَصَباتِ السْ

سّبْقِ في كلّ جَيْئَةٍ وذهابِ

بكتابِ القِيان إنّي إليه

ذو غَلِيلٍ ولوعةٍ واكتئابِ

مستعيرا له لأَنسخَ ما في

ه فيغدو مستودَعاً في كتابي

ثم يأتيك بعد ذاك سريعاً

ولك الشكر وهو خيرُ ثوابِ