لست أدرى من المعلى المهنا

لستُ أدرى مَنِ المُعَلَّى المَهَنَّا

منكما بالشفاء والنَّعْماءِ

أأهنِّيك يا شقيقَ المعالي

أم أُهَنّي بك اتخاذَ الدواء

بشّرتْك السعودُ بالنصر والعزْ

زِ وجاءتك بالعُلا والبقاء

إنما أنتَ حُجَةُ الله لاحت

في البَراَيَا ووارثُ الأنبياء

فابْقَ ما شِئتَ في نُمُوٍّ من المُلْ

ك على رَغْم آنف الأعداء

لك عند الزمانِ عهدٌ جميلٌ

ولَدَى المَكْرُمات حسنُ بلاء