لست أنبيك بافتقادي لأني

لست أنبيك بافتِقادِي لأني

شاغل مهجتي بخلقٍ سِواكا

لا ولا أنني أُفَرّغ قلبي

ساعةً يا نِزار مِن ذِكراكا

غير أَني إذا تَهَيّمني الشو

قُ طلبت الشفاءَ في رؤياكا

لا أراني الإله غَيْرَك مَوْلىً

لا ولا اجتاحني بوشكِ نواكا

أنا لو رُمت شكرَ بعضِ أيادِي

ك لأَعْيا عَلَيّ إدراك ذاكا