مهفهف القد ينثني لينا

مهفهَف القَدِّ ينثني لِينَاً

قد حكّم السُقمَ والضَّنَى فِينَا

سَلَّ حُساما مِن لحظَه فبه

يقتُلنا تارةً ويُحيينا

ومرَّ يُهدي إلى لواحظِنا

ممّا حَمَت عَقْرَباه نِسْرينا