ومريض الجفون عذب السجايا

ومريضِ الجفون عَذْبِ السجايا

فاضحاً للقضيب قدّاً بقدِّ

مطلْتني به الّليالي ولكن

سمحتْ لي بقُرْبه بَعْد بُعْدِ

فالتقينا على مُراد الأماني

واشتفينا بلا تقدُّم وَعْدِ

يا لَه من مُمَرَّض اللَّحظ واللَّفْ

ظ ومن هازِلٍ بقتلِي مُجِدّ

تعتريه مهابتي فهوْ كالخا

ئف وهْو المسلّط المتعدّي