يا شأم شؤمك عادي

يا شَأْمُ شؤمُك عادي

بيني وبين الخليجِ

فنحن منك ومنه

في كلّ أَمْرٍ مَرِيج

خَلّفتُه ظاهر الحس

ن موْنِق التَبريج

كأنّه حُللَ البي

ت في عيون الحَجِيج

فكم بتلك المغاني

من كلّ زوج بَهيج

صبراً فمن ضيق حالي

يَئُول للتَّفْريج