يا مالك الحسن تمادى الجفا

يا مالكَ الحسن تَمادى الجفا

منك ودام الشوق من قلبي

ولستُ أسمو منك إلاّ إلى

مقدار ما يُطْفي شجا الصَّبّ

لقبلةٍ تَجْزِي بها بعضَ ما

أصفيتُه وجهَك من حيّ