يا من تبرم بالرقيب

يا من تَبَرَّمَ بالرقِي

بِ وبات يشكو منه هَوْلا

ورآه بالإعراض عن

ه حَبِيبُهُ أحْرَى وأوْلَى

أنا مِن حِبيبِي بالغٌ

أقصَى المنى فِعلاً وقَولا

إن قلتُ زُرْنِي ساعةً

أَبدَى رِضاهُ وزارَ حَولا

ترفُ المحاسِنِ ليس في

ه لمن يروم العَيْبَ لولا

إنِي وإن مُلِّكتُه

لأراه لِي في الحبّ مَوْلى