فهل يبلغني أهل دهماء حرة

فَهَلْ يُبْلِغَنِّي أَهْلَ دَهْمَاءَ حُرَّةٌ

وأَعْيَسُ نَضَّاحُ القَفَا مَرَجَانِ

لَقَدْ طَالَ عَنْ دَهْمَاءَ لَدِّي وعِذْرَتي

وكِتْمَانُهَا أَكني بِأُمِّ فُلاَنِ

جَعَلْتُ لِجُهَّالِ الرِّجَالَ مَخَاضَةً

ولوْ شِئْتُ قَدْ بَيَّنْتُهَا بِلِسَانِي