أعمر بن هند ما ترى رأي صرمة

أَعَمرَ بنَ هِندٍ ما تَرى رَأيَ صِرمَةٍ

لَها سَبَبٌ تَرعى بِهِ الماءَ وَالشَجَر

وَكانَ لَها جارانِ قابوسُ مِنهُما

وَعَمروٌ وَلَم أَستَرعِها الشَمسَ وَالقَمَر

رَأَيتُ القَوافي يَتَّلِجنَ مَوالِجاً

تَضَيَّقُ عَنها أَن تَوَلَّجَها الإِبَر