إذا لاقيت يوم الصدق فاربع

إِذا لاقَيتَ يَومَ الصِدقِ فَاِربَع

عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ

عَلى أَنّي بِسَرحِ بَني مُرادٍ

شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ

وَآخَرَ مِثلَهُ لاعَيبَ فيهِ

بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ

خَفَضتُ بِساحَةٍ تَجري عَلَينا

أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ