ونار قد حضأت بعيد هدء

وَنارٍ قَد حَضَأتُ بُعَيدَ هَدءٍ

بِدارٍ ماأُريدُ بِها مُقاما

سِوى تَحليلِ راحِلَةٍ وَعَيرٍ

أُكالِءُهُ مَخافَةَ أَن يَناما

أَتوا ناري فَقُلتُ مَنونَ أَنتُم

فَقالوا الجِنَّ قُلتُ عِموا ظَلاما

فَقُلتُ إِلى الطَعامِ فَقالَ مِنهُم

زَعيمٌ نَحسُدُ الإِنسَ الطَعاما