أتقعد في تكريت لا في عشيرة

أَتَقعُدُ في تَكريتَ لا في عَشيرَةٍ

شُهودٍ وَلا السُلطانُ مِنكَ قَريبُ

وَقَد جَعَلَت أَبناؤُنا تَرتَمي بِها

بِقَتلِ نِزارٍ وَالحُروبُ حُروبُ

وَأَنتَ اِمرُؤٌ لِلحَزمِ عِندَكَ مَنزِلٌ

وَلِلدينِ وَالإِسلامِ مِنكَ نَصيبُ

فَدَع مَنزِلاً أَصبَحتَ فيهِ فَإِنَّهُ

بِهِ جِيَفٌ أَودَت بِهِنَّ حُروبُ