ألا طرقت من آل نذرة طارقه

أَلا طَرَقَت مِن آلِ نَذرَةَ طارِقَه

عَلى أَنَّها مَعشوقَةُ الدَلِّ عاشِقَه

تَسَدَّت وَعَينُ السوسِ بَيني وَبَينَها

وَرُزداقُ سولافٍ حَمَتهُ الأَزارِقَه

إِذا نَحنُ شِئنا ضارَبَتنا كَتيبَةٌ

حَرورِيَّةٌ أَمسَت مِنَ الدينِ مارِقَه

أَجازَت إِلَيَّ العَسكَرَينِ كِلَيهِما

فَأَضحَت وَهيَ دونَ اللِحافِ مُعانِقَه