إن الرزية يوم مسكن

إِنَّ الرَزِيَّةَ يَومَ مَس

كَنَ وَالمُصيبَةَ وَالفَجيعَه

بِاِبنِ الحَواريِّ الَّذي

لَم يَعدُهُ أَهلُ الوَقيعَه

غَدَرَت بِهِ مُضَرُ العِرا

قِ وَأَمكَنَت مِنهُ رَبيعَه

فَأَصَبتِ وِترَكَ يا رَبي

عُ وَكُنتِ سامِعَةً مُطيعَه

يا لَهفَ لَو كانَت لَهُ

بِالطَفِّ يَومَ الطَفِّ شيعَه

أَو لَم يَخونوا عَهدَهُ

أَهلَ العِراقِ بَنو اللَكيعَه

لَوَجَدتُموهُ حينَ يَغ

ضَبُ لا يُعَرِّجُ بِالمُضيعَه