فلن أجيب بليل داعيا أبدا

فَلَن أُجيبَ بِلَيلٍ داعِياً أَبَداً

أَخشى الغَرورَ كَما غُرَّ اِبنُ هَبّارِ

باتوا يَجُرّونَهُ في الحُشِّ مُنجَدِلاً

بِئسَ الهَدِيَّةُ لِاِبنِ العَمِّ وَالجارِ