لا خير في المجتدى في الحين تسأله

لا خَيرَ في المُجتَدى في الحَينِ تَسأَلُهُ

فَاِستَمطِروا مِن قُرَيشٍ خَيرُ مُختَدَعِ

تَخالُ فيهِ إِذا حاوَرتَهُ بَلَهاً

مِن جودِهِ وَهوَ وافي العَقلِ وَالوَرَعِ