نادتك والعيس سراع بنا

نادَتكَ وَالعيسُ سِراعٌ بِنا

مَهبَطَ ذي دَورانَ فَالقاعِ

قالَت وَعَيناها تَجودانِها

صوحِبتَ وَاللَهُ هُوَ الراعي

يا اِبنَ شُرَيحٍ لا تُضِع سِرَّنا

قَد كُنتَ عِندي غَيرَ مِضياعِ

لَو أَنَّها بيعَت لَأَغلَيتُها

وَيلي بِها سِلعَةَ مُبتاعِ