أبلغا قومنا جذاما ولخما

أَبلِغا قَومَنا جُذاماً وَلَخماً

قَولَ مَن عِزُّهُم إِلَيهِ حَبيبُ

كانَ آباؤُكُم إِذا الناسُ حَربٌ

وَهُمُ الأَكثَرونَ كانَ الحُروبُ

مَنَعوا الثَغرَةَ الَّتي بَينَ حمصٍ

وَالكَهاتَينِ لَيسَ فيها غَريبُ