أشكو انفرادي بالهموم ووحشتي

أَشكو اِنفِرادي بِالهُمومِ وَوَحشَتي

لَفُراقِكُم وَصَبابَتي وَحَنيني

وَتَلَفُّتي كَيما أَراكِ وَما أَرى

إِلّا خَيالاً مُذكِراً يُؤذيني