ألا يا أقبح الثقلين فعلا

أَلا يا أَقبَحَ الثَقَلَينِ فِعلاً

وَأَحسَنَ ما تَأَمَّلَتِ العُيونُ

يَرى حُسناً فَلا يَجزي عَلَيهِ

وَيُنزِلُ بي عُقوبَتَهُ الظُنونُ

وَلَكِنّي أُكَذِّبُ فيهِ ظَنّي

وَعِندي مِن شَواهِدِهِ يَقينُ