أليست سليمى تحت سقف يكنها

أَلَيسَت سُلَيمى تَحتَ سَقفٍ يَكُنُّها

وَإِيّايَ هَذا في الهَوى لي نافِعُ

وَيَلبَسُها اللَيلُ البَهيمُ إِذا دَجى

وَتُبصِرُ ضَوءَ الفَجرِ وَالفَجرُ ساطِعُ

تَدوسُ بِساطاً قَد أَراهُ وَأَنثَني

أَطَأهُ بِرِجلي كُلُّ ذا لي شافِعُ