أي ذنب أذنبته أي ذنب

أَيَّ ذَنبٍ أَذنَبتُهُ أَيُّ ذَنبِ

أَيَّ ذَنبٍ لَولا مَخافَةُ رَبّي

بِمَقامي بِطيزناباذِ يَوماً

بَعدَهُ لَيلَةٌ عَلى غَيرِ شُربِ

ثُمَّ باكَرتُها عَقاراً شُمولاً

تَفتَنُّ الناسِكَ الحَليمِ وَتُصبي

قَهوَةً قُرقُفاً تَراها جَهولاً

ذاتَ حِلمِ فَرّاجَةً كَلَّ كَربِ