جاءني عاذلي بوجه مشيح

جاءَني عاذِلي بِوَجهٍ مُشيحِ

لامَ في حُبِّ ذاتِ وَجهٍ مَليحِ

قُلتُ وَاللَهِ لاَأَطعتُكَ فيما

هِيَ روحي فَكَيفَ أَترُكُ روحي

ظَبيَةٌ تَسكُنُ القِبابَ وَتَرعى

مَرتَعاً خَيرَ ذي أَراكٍ وَشيحِ