هارون يا سؤلي وقيت الردى

هارونُ يا سُؤلي وُقيتُ الرَدى

قَلبي بِعَتبٍ مِنكَ مَشغولُ

ما زِلتُ مُذ خَلَّفَتني في عَمى

كَأَنَّني في الناسِ مَخبولُ