وفي القلب من وجد بسلمى مع الذي

وَفي القَلبِ مِن وَجدٍ بِسَلمى مَعَ الَّذي

أَرى مِن تَوانيها وَمِن ذاكَ أَعجَبُ

جُروحٌ دَوامٍ ما تُداوى كُلومُها

كَما لا أَرى كَسرَ الزُجاجَةِ يُشعِبُ