أرائحة حجاج عذرة وجهة

أَرائِحَةٌ حُجّاجُ عُذرَةَ وِجهَةً

وَلَمّا يَرُح في القَومِ جَعدُ بنُ مِهجَعِ

خَليلانِ نَشكو ما نُلاقي مِنَ الهَوى

مَتى ما يَقُل أَسمَع وَإِن قُلتُ يَسمَعِ

أَلا لَيتَ شِعري أَيُّ شَيءٍ أَصابَهُ

فَلي زَفَراتٌ هِجنَ ما بَينَ أَضلُعي

فَلا يُبعِدَنكَ اللَهُ خِلّاً فَإِنَّني

سَأَلقى كَما لاقيتَ في كُلِّ مَصرَعِ