أنس قادني إلى الحين حتى

أَنَسٌ قادَني إِلى الحَينِ حَتّى

صادَفَتنا عَشِيَّةً بِالجِمارِ

قالَ لي اِنظُر وَلَيتَني لَم أُطِعهُ

وَبَلى لَستُ سابِقاً مِقداري

فَبَدا لي تَحتَ السُجوفِ شُعاعٌ

كادَ يُعشي شُعاعَ شَمسِ النَهارِ