أيها الرائح المجد ابتكارا

أَيُّها الرائِحُ المُجِدُّ اِبتِكارا

قَد قَضى مِن تِهامَةَ الأَوطارا

مَن يَكُن قَلبُهُ سَليماً صَحيحاً

فَفُؤادي بِالخَيفِ أَمسى مُعارا

لَيتَ ذا الحَجَّ كانَ حَتماً عَلَينا

كُلَّ شَهرَينِ حِجَّةً وَاِعتِمارا