أيها الطارق الذي قد عناني

أَيُّها الطارِقُ الَّذي قَد عَناني

بَعدَما نامَ سامِرُ الرُكبانِ

زارَ مِن نازِحٍ بِغَيرِ دَليلٍ

يَتَخَطّى إِلَيَّ حَتّى أَتاني