سقى سدرتي أجياد فالدومة التي

سَقى سِدرَتي أَجيادَ فَالدَومَةَ الَّتي

إِلى الدارِ صَوبُ الساكِبِ المُتَهَلِّلِ

فَلَو كُنتُ بِالدارِ الَّتي مَهبِطَ الصَفا

سَلِمتُ إِذا ما غابَ عَنّي مُعَلِّلي

هُنالِكَ لَو أَنّي مَرِضتُ لَعادَني

كِرامٌ وَمَن لا يَأتِ مِنهُنَّ يُرسِلِ