دعيني أطوف في البلاد لعلني

دَعيني أُطَوِّف في البِلادِ لَعَلَّني

أُفيدُ غِنىً فيهِ لِذي الحَقِّ مُحمِلُ

أَلَيسَ عَظيماً أَن تُلِمَّ مُلِمَّةٌ

وَلَيسَ عَلَينا في الحُقوقِ مُعَوَّلُ

فَإِن نَحنُ لَم نَملِك دِفاعاً بِحادِثٍ

تُلِمُّ بِهِ الأَيّامُ فَالمَوتُ أَجمَلُ