لا تلم شيخي فما أدري به

لا تَلُم شَيخي فَما أَدري بِهِ

غَيرَ أَن شارَكَ نَهداً في النَسَب

كانَ في قَيسٍ حَسيباً ماجِداً

فَأَتَت نَهدُن عَلى ذاكَ الحَسَب