أئن غض دهر من جماحي أو ثنى

أئِن غَضَّ دهرٌ من جِماحيَ أو ثَنَى

عِنانيَ أو زَلَّت بأَخْمَصِيَ النَّعْلُ

تَظاهَر قومٌ بالشَّماتِ جهالةً

وكم إحْنَةٍ في الصَّدرِ أبرزَها الجهلُ

وهل أنا إلاّ السّيفُ فلَّلَ حدَّهُ

قِراعُ الأعادي ثم أرْهفَه الصَّقلُ