أدعو على ظالمي فيغضب من

أدعُو على ظَالمي فيغضَبُ مِنْ

دُعَايَ قُل لِي عَلامَ ذَا الغَضَبُ

هَجْرُكَ لي ظالماً وخَوفُكَ مِن

دُعَايَ يَا ظالِمي هُو العَجَبُ

يَدعو لِساني والقلبُ من وَجَلٍ

عليكَ أن يُستجابَ لي يَجِبُ

وبَعْدُ مَن لِي لو أَنّ وِزْرَكَ في

صَحيفتي في المَعَادِ يُكتَتَبُ