أيها الغافلون عن سكرة الموت

أيّها الغافِلونَ عن سَكرةِ المو

تِ وإذْ لا يسوغُ في الحلقِ رِيقُ

كَم إلى كَم هذا التَّشاغُلُ والغَف

لَةُ حارَ السّاري وضلَّ الطّريقُ

إنّما هزَّتِ الزَّلازلُ هذي ال

أرضَ بالغافلين كي يَستَفيقُوا