انظر شماتة عاذلي وسروره

انظُر شَماتَةَ عاذِلي وسُرورَهُ

بكُسُوفِ بَدرِي واشتِهارِ مَحاقهِ

غَطّى ظَلامُ الشّعْرِ من وَجناتِه

صُبحاً تضيءُ الأرضُ من إشراقهِ

وهو الجهُولُ يقولُ هذا عارضٌ

هُو عارضٌ لكن على عُشّاقِهِ