علام يا دهر بالعدوان تحبسني

عَلامَ يا دهرُ بالعُدوَانِ تَحبِسُني

في غيرِ جِنْسِي وَلم أُفقَدْ ولم أَغِبِ

هَلاّ بأَدنَى العذَابَيْنِ اقتَنَعْتَ لنَا

فالذَّبحُ أَرْوَحُ من تَعذيبِ مُغتَرِبِ