في ذلك الحي المعرض لي هوي

في ذلِكَ الحيِّ المُعرِّضِ لي هَويً

ودَّعْتُه حذراً بطْرفٍ معْرِضِ

أخشَى عليه الكاشِحين فكُلُّهم

غَضبانُ يُسخِطُهُ هَوانَا لا رَضِي

فتلفّتَتْ عينِي المريضةُ بالبُكا

والبينِ تأملُ نظرةً من مُمْرِضي