كتابي ولولا أن يأسي قد نهى

كتابِي ولولاَ أنّ يأسَي قد نَهى اش

تِياقي لذَابَ الطِّرسُ من حَرِّ أنْفَاسِي

وبعدُ فعندِي وحشةٌ لو تَقسّمتْ

على الخلقِ لم يستأنِس النّاسُ بالنّاسِ